إنها الحضارة الغربية المزيفة ، أو الإنسانية المتوحشة ‘ إنها كورونا الحرب القادمة ...
ما سأقدمه ليس من اختصاصي ، ولكن هذا ما وصلني من معلومات ووثائق مرفقة مع المقال وأنا لا أضيف شيئاً على ما وصلني إلا أنني قمت بتنسيق هذه المعلومات لكي تصبح أكثر وضوحاً وأكثر فهماً عند القراءة .
وأتمنى من الجميع قراءة المقال حتى نهايته، ونحن هنا لا نثبت توحش الغرب المادي مقابل إنسانية الإنسان .
إنها الحرب البيولوجية التي تشنها الولايات المحتدة الأمريكية وحلفائها من صهاينه ، وأوربيين متصهيين .
ما قاله صديقي :
بعد أن أرسل لي ثلاثة صور bdf ( مرفقه بالمقال) تتضمن أسماء العلماء الذين اخترعوا فيروس كورونا ، وعناوين سكناهم ، وهي باللغة الفرنسية ، والمخترعون كلهم بأسماء حقيقية وليست وهمية ، وجمعيعهم لهم علاقة بعلم الأحياء والبيولوجية ، ومن بينهم امرأة اسمها( صليحه عُزيبى) salina azibi من أصل جزائري هاجرت عائلتها قبل الثورة الجزائرية إلى فرنسا وتجنسوا واعتنقوا المسيحية ، وهي رئيسة قسم في معهد باستور الفرنسي .
وجميع هؤلاء نالوا براءة اختراع ، والبراءة مكتوبة باللغة الفرنسية ، فهل هناك تواطؤ بين معهد باستور والولايات المتحدة ؟ .
ووقد شوهدت رئيسة قسم هذه تقوم برفقة الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون بزيارة إلى إحدى مستشفيات العاصمة الفرنسية لزيارة أحد المرضى ، وبعد معاينة المريض من قبل الفريق الطبي الفرنسي احتج الفريق على هذا الأمر لما فيه من خطورة على المجتمع الفرنسي، ولأنهم الأقرب للفايروس ، وخوفاً من الخطر القادم .
والمعلومات التي في الوثيقة تشير حسب الاعتقاد إلى أنه كان في الأول فيروس واحد هو ( كرورنا وعملوا فيروس آخر اسمه saras ) وهو ما اعتبر اختراع كي يحموا حقوق الاختراع فالبراءة موجودة ، والدواء موجود .
وهناك العديد من التجارب وقد لقيت جدوى ، وتحمل هذه التجارب متابعة للمرضى ، وحالة تطور الفيروس ، وما هي الأعراض التي يحسها المريض ، وكيفية متابعته .
وقد تم تجريبه في فيتنام حيث توفي ناس بسبب ضيق التنفس لأن الفيروس يؤثر على الرئتين ، والمريض يصاب بالتهاب حاد يؤدي للوفاة ، ويظهر للعيان أنها حالة طبيعية .
وقد تم الاحتفاظ بالفايروس لأغراض سياسية ، كما قال الفرنسيون من أجل المال وضرب اقتصاد الدول ، وهذه هي الحرب البيولوجية .
كما تم تصنيع الفايروس لأسباب خبيثة لا يتصورها العقل البشري ، وما شاهدناه في إيطاليا دليل كاف على أن الوفيات كلهم عجزة .
فالعجزة في أوربا أصبحوا عبأ كبيراً على الحكومات الأوربية ، ولكي يتخلصوا من الأعباء المالية والاقتصادية والخدمية التي تقدم لهؤلاء ، تم ابتكار فيروس الكورونا ، والعجزة هم أكثر عرضة للفايروس من الأطفال .
واللقاح الذي اخترع من أجل الفيروس يوجد فيه لقاح حصبة ، والأطفال يأخذون هذا اللقاح ، وكذلك رؤوساء الدول .
إذا (12) اثنا عشر مخترعاً لفيروس قاتل حصلوا على براءة اختراع ، إنها الحضارة المزيفة ،المليئة بالحقد على الإنسان .
من ناحية أخرى الألمان متضايقون جداً من هذا العمل ، وصدرت في ألمانيا عدة كتب مهمة جداً تحت عناوين مختلفة ، ولكنها كلها تنضوي تحت عنوان ( كيف نحافظ على صحتك بنفسك وهو ضد الأدوية ) .
وله عدد من الكتب تتحدث عن السكري والسرطان حيث وجد علاج لهذين المرضين ، لكن شركة الأدوية العالمية قامت باغتياله بطريقة غامضه سنة 2012 .وكان شعاره :
(( الطب يعلن فشله عندما يعطي للمريض دواء مدى الحياة ))
بمعنى آخر يجب أن يكون الدواء شاف مباشرة لا أن يتناوله الإنسان مدى الحياة وإلا يعتبر ذلك فشلاً.
والسؤال لماذا ايطاليا ، حيث هناك لغز في الموضوع ،ولأن ايطاليا في هذه الفترة بعيدة عن العالم ، ولكي يبعدوا عنهم الشكوك لأنها بعيدة عن السياسة نوعا ما ، ولكن من مات منها الكثير ، حتى الكهنة لم تنجو من هذا الفيروس ففي مدينة واحدة توفي أربعة وعشرون كاهن وكلهم عجزة .
وهذا لم يبعد الشبهة عن الحكومة الإيطالية ، لأن نسبة العجزة كبيرة ، وأصبحوا كما ذكرنا عبأ على الدولة .
وأخيرا أين الإنسانية في هذا العالم المتوحش ، يهدرون مليارات الدولارات على جمعيات الرفق بالحيوان ، واختراع الفيروسات القاتلة للإنسانية ، ويتباكون على ضحاياهم .
إنها الإنسانية المتوحشة .